https://www.ibn3.net/vb/ThamerT/hd2.gif

                          

 

منصة الأعلانات

منتديات أبن الصحراء ترحب في تبادل البنارات


 

جابر بن حيّان [ 1 من 10 ]

[ الكاتب : ورقان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 1344 ] [ عدد الردود : 3 ]
إبراهيم بن سنان [ 2 من 10 ]

[ الكاتب : ورقان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 1192 ] [ عدد الردود : 3 ]
أبو الوفاء البوزجاني [ 3 من 10 ]

[ الكاتب : ورقان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 1341 ] [ عدد الردود : 3 ]
دفء الصباح واشراقة شمسك [ 4 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 230791 ] [ عدد الردود : 730 ]
ابدأ يومك من هنا [ 5 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 23638 ] [ عدد الردود : 98 ]
حكم احياء ليلتي العيدين [ 6 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : ناطق العبيدي ] [ عدد الزوار : 551 ] [ عدد الردود : 1 ]
تغريدات يوم الجمعة ..مساحة للجميع [ 8 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 67383 ] [ عدد الردود : 187 ]
مبارك للجميع وصول المنتدى الى 10,000 زائر [ 9 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 23 ] [ عدد الردود : 4 ]
إقتباسات مخملية [ 10 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 95285 ] [ عدد الردود : 421 ]


ابن الصحراء الاسلامية كل مايتعلق بديننا الاسلامي الحنيف على نهج اهل السنة والجماعة

أمراض الأمة وطريق النصر

أمراض الأمة وطريق النصر لا بد أن يقف المسلمون وقفة صادقة مع أنفسهم يفتشون عن أدوائهم الخطيرة.. لماذا يفعل أهل الأرض بنا ما يشاءون ونحن نزيد

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-11-2021, 08:12 AM   #1
 
الصورة الرمزية سلوان
 
تاريخ التسجيل: Apr 2021
المشاركات: 2,219

Awards Showcase

معدل تقييم المستوى: 36
سلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond repute
أمراض الأمة وطريق النصر

أمراض الأمة وطريق النصر


96.jpg

لا بد أن يقف المسلمون وقفة صادقة مع أنفسهم يفتشون عن أدوائهم الخطيرة.. لماذا يفعل أهل الأرض بنا ما يشاءون ونحن نزيد على المليار؟.. لماذا لا يأبه بنا أهل الشرق أو أهل الغرب؟ لماذا نزع الله سبحانه المهابة منا من قلوب أعدائنا، ولماذا ألقى في قلوبنا الوهن والضعف والخور؟

افتقر المسلمون في زماننا إلى مقومات النصر والتمكين، وتفشت في الأُمَّة الإسلامية أمراض أخلاقية موهنة، وفي هذه النقاط نعرض أهم هذه الأمراض التي أصابت الأمة فمنعتها من النصر والتمكين.

المرض الأول: عدم وضوح الهوية الإسلامية:
والقاعدة الإسلامية الأصيلة هي: {إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ}[محمد: 7].. ونصر الله عز وجل يكون بتطبيق شرعه والالتفاف حول راية إسلامية واحدة.. لا عنصرية.. ولا قبلية.. ولا قومية.

أما البعد عن منهج الله عز وجل وقبول الحلول الشرقية والغربية والإعراض عن كتاب الله عز وجل، وعن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهذا أصل البلاء وموطن الداء.

فمهما حاول أي قائد أن يحفز شعبه بغير الإسلام فلن يفلح أبدًا.. أبى الله عز وجل أن ينصرنا إلا إذا ارتبطنا به في الظاهر والباطن.. ظاهرنا مسلم وباطننا مسلم.. سياستنا مسلمة.. اقتصادنا مسلم.. إعلامنا مسلم.. قضاؤنا مسلم.. جيشنا مسلم.. هكذا بوضوح.. دون تستر ولا مواربة ولا خوف ولا وجل. ليس هناك ما نستحيي منه.. بل الذي يتبرأ من الدين هو الذي يجب أن يستحيي.

وبالنظر إلى واقعنا.. نجد أن الذي يتكلم في الدين عليه أن يكون حريصًا جدًّا وكل كلمة محسوبة عليه، وعليه أن ينتقي ألفاظه بدقة.. ويجب أن لا يكون للكلمات مرامٍ أخرى.. أما الذين يتكلمون في الفجور والإباحية فكما يريدون لا ضابط ولا رابط.. الفيديو كليب، والبرامج الماجنة، والإعلانات القذرة.. دون رقيب أو محاسب! كيف تنصر أمة فقدت هويتها إلى هذه الدرجة؟!

كيف تنصر أمة يستحي فيها العالم أن يقول كلمة الحق ولا يستحي فيها الفاجر أن يجاهر بفسوقه ومجونه؟


لا بد من وقفة أيها المسلمون.. ضياع الهوية الإسلامية هو المرض الرئيسي الذي أدى لتمكين أعداء الأمة من بلادنا.

المرض الثاني: الفرقة بين المسلمين:
قلما تجد قُطرين إسلاميين متجاورين إلا وجدت بينهما صراعًا على حدود أو اختلافًا على قضية.. انشغل المسلمون بأنفسهم، وتركوا الجيوش المحتلة تعربد في ربوع العالم الإسلامي، وجعلوا همهم التراشق بالألفاظ والخطب -وأحيانًا بالحجارة والسلاح- مع إخوانهم المسلمين.. ولا شك أن التنازع بين المسلمين قرين الفشل.. يقول تعالى: {وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}[الأنفال: 46].

المرض الثالث: الترف والركون إلى الدنيا:
لقد كبرت الدنيا جدًّا في أعين المسلمين أجيال كاملة لا تعيش إلا لدنياها وإن كانت الدنيا حقيرة ذليلة.. عاش كل فرد ليجمع المال ويجمّل ويحسّن في معيشته.. ولينعم بأنواع الطعام والشراب والدواب والمساكن.. وليستمتع بأنواع الغناء المختلفة وأساليب الموسيقى المتجددة.. وهكذا غرق المسلمون في دنياهم.. كثير من الشباب يحفظ الأغاني الماجنة أكثر من القرآن.. كثير من الشباب يعلم بالتفصيل تاريخ حياة الفنانين والفنانات، ويعلم على وجه اليقين سيرة لاعب في بلادنا أو في بلاد غيرنا ولا يعلم شيئًا عن تاريخ وسيرة أبطال وعلماء وقواد المسلمين.. بل لا يعلم شيئًا عن أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم .. بل قد لا يعلم شيئًا عن الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه!

أليس هذا مرضًا يحتاج إلى علاج.

الترف من أسباب الهلكة الواضحة.. يقول الله تعالى في كتابه: { وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا}[الإسراء: 16].

لقد وصل الترف اليوم إلى عموم المسلمين حتى وصل إلى فقرائهم! فالرجل قد لا يجد قوت يومه ثم هو لا يستغني عن السيجارة! ولا يكاد يجد ما يستر به نفسه وأولاده ثم هو يجلس بالساعات في المقاهي والكافيتريات، وقد لا يستطيع أن يُعَلِم أولاده لكنه حريص كل الحرص على اقتناء فيديو أو طبق فضائي!

ركون إلى الدنيا وانغماس في شهواتها.. ولا يستقيم لأمة تريد القيام أن تكون بهذه الهيئة.

المرض الرابع: ترك الجهاد:
كنتيجة طبيعية للانغماس في الدنيا، والترف الرائد عن الحد ترك المسلمون الجهاد.. ورضوا بالسير في ذيل الأمم.. وقَبِلَ المسلمون ما سماه عدوُّهم: «السلام»، بينما هو بوضوح: «استسلام».

لم يفقه المسلمون أن السبيل الأساسي لاستعادة حقوق المسلمين المنهوبة هو الجهاد، وأن السلام لو صح أن يكون اختيارًا في بعض الظروف إلا أنه لا يمكن أن يكون الخيار المطروح إذا انتُهِبَتْ حقوق المسلمين، أو سُفكت دماؤهم، أو شُرّدوا في الأرض، أو استُهْزِئ بدينهم وآرائهم ومكانتهم.

لم يفقه المسلمون أن السلام لا يكون إلا باستعادة كامل الحقوق، ولا يكون إلا ونحن أعزة، ولا يكون وإلا ونحن نمتلك قوَّة الردع الكافية للرد على العدو إذا خالف معاهدة السلام، أما دون ذلك فالسلام لا يكون سلامًا بل يكون استسلامًا، وهو ما لا يُقبل في الشرع.

يجب أن يفقه المسلمون أن كلمة الجهاد ليست عيبًا يجب أن نستحيي منه أو نخفيه.. ليست كلمة قبيحة يجب أن تنزع من مناهج التعليم ومن وسائل الإعلام ومن صفحات الجرائد والكتب. أبدًا.. إن الجهاد ذروة سنام الإسلام! الجهاد أعلى ما في الإسلام.. شاء ذلك أم أبى أعداء الأمة سواء من خارجها أو من أبنائها.

كلمة الجهاد بمشتقاتها وردت في كتاب الله عز وجل أكثر من ثلاثين مرة.

كذلك كلمة القتال بمعنى قتال أعداء الأمة وردت.

أين نذهب بهذه الآيات؟

- {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ} [الأنفال: 65].

أين نذهب بقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً}[التوبة: 123].

أين نذهب بقول الله تعالى: {وَقَاتِلُوا المُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً} [التوبة: 36].

أنى لأمة تريد أن تحمي نفسها وتدافع عن عرضها وشرفها أن تترك الجهاد والقتال؟!

في أي عرف أو قانون أو ملة تُدعى الأمة التي تُحتل في المشرق والمغرب على عدم الحديث عن الجهاد والقتال والحرب والإعداد.

أنا أعتقد أن هذا المرض.. مرض ترك الجهاد وترك الحديث عنه والإعداد له من أعظم أمراض الأمة.. وليس في تاريخها قط قيام إلا به.. ولنا في التاريخ عبرة.

الموضوع الأصلي: أمراض الأمة وطريق النصر || الكاتب: سلوان || المصدر: منتديات ابن الصجراء





Hlvhq hgHlm ,'vdr hgkwv

سلوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

الساعة الآن 08:08 AM
زوار الموقع

Free Counters from SimpleCount.com

 

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لمنتديات ابن الصحراء محفوظة