https://www.ibn3.net/vb/ThamerT/hd2.gif

                          

 

منصة الأعلانات

منتديات أبن الصحراء ترحب في تبادل البنارات


 

جابر بن حيّان [ 1 من 10 ]

[ الكاتب : ورقان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 1397 ] [ عدد الردود : 3 ]
إبراهيم بن سنان [ 2 من 10 ]

[ الكاتب : ورقان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 1233 ] [ عدد الردود : 3 ]
أبو الوفاء البوزجاني [ 3 من 10 ]

[ الكاتب : ورقان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 1391 ] [ عدد الردود : 3 ]
دفء الصباح واشراقة شمسك [ 4 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 230978 ] [ عدد الردود : 730 ]
ابدأ يومك من هنا [ 5 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 23903 ] [ عدد الردود : 98 ]
حكم احياء ليلتي العيدين [ 6 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : ناطق العبيدي ] [ عدد الزوار : 595 ] [ عدد الردود : 1 ]
تغريدات يوم الجمعة ..مساحة للجميع [ 8 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 67673 ] [ عدد الردود : 187 ]
مبارك للجميع وصول المنتدى الى 10,000 زائر [ 9 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 23 ] [ عدد الردود : 4 ]
إقتباسات مخملية [ 10 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 95665 ] [ عدد الردود : 421 ]


رمضانيات-الحج والعمرة - الافتاء الفتاوي الرمضانية والافتاء العام الاسلامي

المنهاج في يوميات الحاج (1)

للتحميل : | | | المنهـــاج فــي يوميات الحاج جمع وإعداد خالد بن عبدالله بن ناصر مراجعة فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين وفضيلة الشيخ عبدالمحسن

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-2022, 04:09 PM   #2
 
الصورة الرمزية سلوان
 
تاريخ التسجيل: Apr 2021
المشاركات: 2,219

Awards Showcase

معدل تقييم المستوى: 36
سلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond repute
افتراضي

في البداية

أخي المسلم اعلم أنَّ العمل لا يُقبل إلاَّ بشرطين هما:
الإخلاص لله تبارك وتعالى، والاتباع لرسوله صلى الله عليه وسلم .
قال تعالى: { فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً } [سورة الكهف].
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى».. الحديث، رواه البخاري ومسلم.
وقال رسولنا صلى الله عليه وسلم : «من عمِلَ عملاً ليسَ عليه أمرُنا فهو رد». رواه مسلم «أي مردود عليه».
وقال عليه أفضل الصلاة والسلام: «تركتُ فيكم أمرين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبداً: كتاب الله وسنتي».
حديث حسن أخرجه الحاكم، والبيهقي.
وبعدُ، فاحمد الله تعالى أخي الحاج أن أعانك ووفقك ويسر لك الأسباب للوصول إلى الأماكن المقدسة، التي هي أحب البقاع إلى الله عز وجل- فاستشعر ذلك -.
{ ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب}
ولقد اجتمع لك شرف الزمان وشرف المكان.
الحج المبرور
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة». [متفق عليه].

أخي الحاج : وفقك الله إلى كل خير.
هل تريد أن يكون حجك مبروراً ؟!
إذن ضع نصب عينيك هذين السؤالين عازماً على أن يكون الجواب منك جواباً عملياً!
أولاً: كيف يكون حجك موافقاً لهدي النبي صلى الله عليه وسلم ؟
ثانياً: كيف تحافظ عليه حتى يقبل منك ولا يحبط؟

ربما تعجبت من هذه المقدمة!!

أقول: لأننا رأينا كثيرا من الحجاج إذا أحرموا بالحج لا يستشعرون أنهم تلبسوا بعبادة تفرض عليهم اجتناب ما حرّم الله،
والحرص على معرفة هدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في الحج بالأدلة الصحيحة الثابتة،
فتجد أن أكثرهم (لم يتغير من سلوكهم المنحرف قبل الحج شيء،
وذلك دليل عملي منهم على أن حجهم ليس كاملاً، إن لم يكن غير مقبول) (2).
والعياذ بالله .



ولذا فإن هناك أموراً لا بد لك من معرفتها والعمل بها، وهي كما يلي:

التوحيد أولاً(3)

«لبيك لا شريك لك لبيك».
جئت أخي الحاج ملبياً بالتوحيد.
لذا فاعلم وفقك الله أنه لا بد من تحقيق معنى هذه التلبية في أقوالك وأعمالك، قلبية كانت أو بدنية، حيث إنه يستلزم عليك تعظيم الخالق بجميع التعظيمات اللائقة به وتعلق القلب به، وصرف جميع أنواع العبادات إليه سواء كانت:
قلبيبة: كالمحبة، والخوف، والرجاء، والتوكل، والإنابة ونحوها.
أو قولية: كالذكر والدعاء والاستعانة والاستغاثة.
أو بدنية: كالركوع والسجود والطواف ونحوه.
أو مالية: كالذبح والنذر والصدقة ... وغير ذلك.
لقوله تعالى: { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين. لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين } [سورة الأنعام: 162-163].
وقال الله تعالى: { فليعبدوا رب هذا البيت } [سورة قريش].
انظر إلى أمر الله في هذه الآية حيث قال: { فليعبدوا رب هذا البيت } ولم يقل: (فليعبدوا هذا البيت).
وقال الله عز وجل على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم : { إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها وله كل شيء وأمرت أن أكون من المسلمين } [سورة النمل: 91].
{وأمرت أن أكون من المسلمين} أي الموحدين المخلصين الممتثلين لأمره والمجتنبين لنهيه.
فمن أراد الله به خيراً فتح له باب الذل والانكسار والافتقار إليه سبحانه وتعالى.

قال ابن القيم رحمه الله :
(وأقرب باب يدخل منه العبد على الله تعالى هو الإفلاس، فلا يرى لنفسه حالاً، ولا مقاماً، ولا سبباً يتعلق به، ولا وسيلة منه يمن بها، بل يدخل على الله – تعالى – من باب الافتقار الصرف، والإفلاس المحض، دخول من قد كسر الفقرُ والمسكنةً قُلبه ..) (4) .

واعلم أن من تعظيم الله تعالى وإجلاله تعظيم أمره ونهيه، والله تعالى يقول في سياق آيات الحج: {الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج وما تفعلوا من خير يعلمه الله وتزودوا فـإن خير الزاد التقوى واتقون يا أولى الألباب}.
إن الله عز وجل نهاك عن أشياء ثلاثة:
الرفث(5)، والفسوق(6)، والجدال(7)،
ثم أمرك بالتقوى؛ فاحرص يا أخي المسلم على اجتناب ما نهيت عنه، وفعل ما أمرتُ به فإن فعلت فأنت الموفق.

واعلم – وفقك الله لطاعته – أنه ينبغي عليك أن تقوم بأداء شعائر الحج على سبيل التعظيم والإجلال والمحبة والافتقار والخضوع لله رب العالمين.

قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان:
من أبى أن يعبد الله فهو مستكبر، ومن عَبَدَ الله وعَبَدَ معه غيره فهو مشركٌ، ومن عَبَدَ الله وحده بغير ما شَرَعَ فهو مبتدعٌ، ومن عَبَدَ الله وحده بما شرع فهو المؤمن الموحِّد.
فإنه لا ينفع حج من يدعو ويستغيث بغير الله، لعدم تحقيق التوحيد.





ثانياً: إقامة الصلاة

قال الله تعالى: {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة} [سورة البينة].
وقال الله تعالى: {قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة} [سورة إبراهيم: 31].
فالصلاة هي آكد أركان الإسلام بعد الشهادتين.
وهي أشهر معالم التوحيد، كما أنها فرقانٌ بين الإسلام والكفر وهي عمود الدين وأول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة فلا يقبل من العبد زكاة ولا صوم ولا حج ولا بر ولا صدقة حتى يحافظ على الصلوات الخمس في أوقاتها مستوفياً لشروطها وأركانها وواجباتها.
قال الله تعالى: {وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون} [سورة التوبة: 54
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : «بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة»(8).
فالواجب على كل مسلم ومسلمة المحافظة على الصلوات الخمس وتعلم كيفية صلاة النبي عليه الصلاة والسلام لأمره عليه الصلاة والسلام بذلك في قوله: «صلوا كما رأيتموني أصلي»(9).
ويجتهد على نفسه فيها بتحقيق الخشوع وحضور القلب.
لقول الله تعالى: {قد أفلح المؤمنون. الذين هم في صلاتهم خاشعون} [سورة المؤمنون].
وتأمل قوله عليه الصلاة والسلام: «يا بلالُ! أرحنا بالصلاة»(10).
وقوله : «وجُعلَتْ قرّة عيني في الصلاة»(11).
وقول النبي صلى الله عليه وسلم : «إن العبد ليصلي الصلاة ما يكتب له منها إلا عشرها، تسعها، ثمنها، سبعها، سدسها، خمسها، ربعها، ثلثها، نصفها»(12).

(وكان العلماء السابقون من السلف الصالح يجعلون معيار من يؤخذ عنه العلم تمسكه بالسنة وخاصة في صلاته.
قال إبراهيم النخعي – رحمه الله-:
«كانوا إذا أتوا الرجل يأخذون عنه العلم: نظروا إلى صلاته، وإلى سنته، وإلى هيئته ثم يأخذون عنه».
وقال أبو العالية :
«كنا نأتي الرجل لنأخذ عنه فننظر إذا صلى: فإن أحسنها جلسنا إليه وقلنا: هو لغيرها أحسن، وإن أساءها قمنا عنه، وقلنا: هو لغيرها أسوأ»(13).



تابع
سلوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

الساعة الآن 09:55 PM
زوار الموقع

Free Counters from SimpleCount.com

 

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لمنتديات ابن الصحراء محفوظة