https://www.ibn3.net/vb/ThamerT/hd2.gif

                          

 

منصة الأعلانات

منتديات أبن الصحراء ترحب في تبادل البنارات


 

ابدأ يومك من هنا [ 1 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 31967 ] [ عدد الردود : 101 ]
تغريدات يوم الجمعة ..مساحة للجميع [ 2 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 76356 ] [ عدد الردود : 188 ]
سمعنا مزاجك [ 3 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 20520 ] [ عدد الردود : 62 ]
إقتباسات مخملية [ 4 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 105407 ] [ عدد الردود : 439 ]
قبل ما تسجل خروج مر هنااا [ 5 من 10 ]

[ الكاتب : مراااحب ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 8792 ] [ عدد الردود : 17 ]
أنه قريب يجيب دعوة الداعي [ 6 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 54455 ] [ عدد الردود : 148 ]
كل الحكاية [ 7 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 13394 ] [ عدد الردود : 23 ]
عبر بمزاجك بأيقونه [ 8 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 15214 ] [ عدد الردود : 29 ]
دفء الصباح واشراقة شمسك [ 9 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 241311 ] [ عدد الردود : 731 ]
جابر بن حيّان [ 10 من 10 ]

[ الكاتب : ورقان ] [ آخر مشاركة : ابن الصحراء ] [ عدد الزوار : 3689 ] [ عدد الردود : 3 ]


اطلس امهات المؤمنين خاص بامهات المؤمنين -السير - الجهاد الخ.

السيده زينب بنت الرسول الاعظم

حين يعود من سفره يهرول إلى بيت خالته السيدة خديجة رضي الله عنها. كانت زينب ابنة خالته وكانت أيضا كعبته التي يقصدها كلما رجع من تجارته. مع كل يوم كان

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-29-2021, 07:56 AM   #1
<IMG src="https://www.g-tmooh.com/up/uploads/162257203236931.gif"
 
الصورة الرمزية العراقي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2021
المشاركات: 1,139

Awards Showcase

معدل تقييم المستوى: 23
العراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant futureالعراقي has a brilliant future
افتراضي السيده زينب بنت الرسول الاعظم

حين يعود من سفره يهرول إلى بيت خالته السيدة خديجة رضي الله عنها. كانت زينب ابنة خالته وكانت أيضا كعبته التي يقصدها كلما رجع من تجارته. مع كل يوم كان حبه لها ينمو ويكبر حتى أينع وأزهر. كان يشرب من نور عينيها الصافيتين حتى يمتلئ. ويتخفف بابتسامتها من وعثاء السفر ووجع الحنين والشوق.
استجمع قوته وحسم الأمر، ï؛«ï»«ï؛گ ï؛‡ï»ںï»° أبيها “أريد أن أتزوج زينب.. ابنتك الكبرى”، فقال له النبي: “ï»» أفعل حتى استأذنها”، ويدخل النبي صلى الله عليه وسلم على ابنته زينب “ابن خالتك جاءني وقد ذكر اسمك فهل ترضينه زوجا لك؟”.
ﻓï؛ژï؛£ï»¤رّ وجهها وابتسمت.
*
غار شباب قريش من أبي العاص بن الربيع حين وافق النبي صلى الله عليه وسلم على زواجه من زينب. عاتبت قريشا النبي لأن أعرافهم تقر أن ابن العم أولى من ابن الخالة.
تزوجت أختاها أم كلثوم ورقية بابني عميهما عتبة وعتيبة، ولم تكن تتصور أي منهما أن تذكر “حماتهما” في القرآن وأن ينعتها الله بحمالة الحطب، فقد عاشتا في كنفها قبل البعثة والقرآن لم ينزل بعد،
غير أن السيدة خديجة انقبض قلبها حين قدم وفد من آل عبد المطلب لطلب يد ابنتيها لولدي أم جميل، لأنها كانت تعرف قسوة طبعها وحدة لسانها وقوة شخصيتها على زوجها أبي لهب وابنيها عتبة وعتيبة وكانت تحس بسواد قلبها.
*
لما أشرقت الأرض بنور ربها وبعث النبي صلى الله عليه وسلم، أعلنت قريش الحرب عليه، مستهدفة، من بين ما استهدفت، عاطفة الأبوة في قلبه:
“ردوا عليه بناته” قالت قريش.
ذهب عتبة زوج السيدة أم كلثوم إلى الرسول صلى الله عليه وسلم قائلا: “كفرت بدينك وفارقت ابنتك، لا تحبني ولا أحبك”. ثم دنا من الرسول عليه السلام وشده من قميصه الشريف فمزقه.
أما أخوه عتيبة فقد طلق السيدة رقية عندما قالت له أمه: “طلق ابنة محمد ونزوجك أي امرأة من قريش شئت”.
*
انتظرت السيدة زينب عودة زوجها وابن خالتها الغائب مع تجارته في الشام لتخبره بإسلامها. “لن أومن بأبيك ولا برسالته” قال في غضب، ثم خرج من بيته لا يلوي على شيء.
خاف على صورته أمام الناس أن يقولوا أنه هجر دين آبائه لإرضاء زوجته. كان مشوشا في ما يتعلق بدينه، أما دنياه فقد أعلنها صريحة أمام سادة قريش: “لا والله لا أفارق صاحبتي ولا يعوضني عنها أن لي أفضل امرأة في قريش”.
عندما رجع إلى بيته كان في استقباله ولده علي وابنته أمامة، حملهما على كتفيه واقترب من حبيبته زينب: “لن ينال مما بيننا يا زينب أن تكوني على دينك وأثبت على ديني”.
أجابته: “قليلاً يا صاحبي، لستُ حلاً لك، وأنت على ذلك الدين، فأسلمني إلى أبي أو أسلم معي.. لن تكون زينب لك بعد اليوم إلا أن تؤمن بما آمنت”.
لا شك أن شجونا طويلة اعتملت بقلب الرسول صلى الله عليه وسلم حين جاءته ابنته زينب: “يا رسول الله.. أتأذن لي أن أبقى مع زوجي؟”، فقال النبي: “ابق مع زوجك وأولادك..”.
هاجر المسلمون إلى المدينة ï»*ﻇï»*ï؛– السيدة زينب بمكة على أمل أن يهدى الله حبيبها للإسلام..
ثم دقت طبول الحرب، وخرجت قريش في جيش مخيف.
*
اعتصر الألم ابن العاص وهو يودع ابنته أمامة وولده عليا. أكثر ما أحزنه هو خصومة زوجته وحبيبته زينب. أغمض عينيه وتنهد في حسرة ثم ركب فرسه والتحق بمقدمة جيش قريش..
وقفت السيدة زينب محتضنة ابنتها الصغيرة أمام باب دارها بمكة تشاهد زوجها المشرك متجها لمحاربة أبيها النبي. احتضنت ابنتها وقالت لها: “لن تطلع علينا الشمس يا ابنتي في مثل يومنا هذا إلا وإحدانا يتيمة”.
*
دخلت عليها عمتها عاتكة تخبرها بانتصار أبيها في بدر فسجدت شكرا لله، ثم سألت عمتها: “وماذا فعل زوجي؟”، أطرقت عاتكة رأسها في حزن حتى كاد قلب زينب ينفطر: “لم يقتل زوجك ولكنه أسير”.
لم تكن عائلة أبو العاص ينقصها المال لتفتدي به ابنها الأسير، لكن زينب اختارت أن تفك أسر زوجها بطريقتها.
جلس شقيق بن العاص بين يدى رسول الله قائلا: “بعثتني زينب بهذا فداء لزوجها”،
ثم أخرج صرة ووضعها بين يدى النبي، فتح سيدنا النبي الصرة فوجد قلادة خديجة التي أهدتها لزينب في عرسها، فخفق قلبه وارتعش..
وجد ابنته بهذه القلادة تذكره بالحب الذى كان بينه وبين خديجة.. كانت تذكره بأن ابن العاص زوج وحبيب وابن خالة..
كانت تذكره بأنه ليس من طرف زينب فقط ولكن من طرف خديجة حبيبته أيضا.. كان الموقف مؤثرا.. سالت دموع أصحاب الرسول من جلال الموقف وروعته.
صمت النبي قبل أن يقول لأصحابه: “إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها مالها فافعلوا”.
ففعلوا..
*
أعطاه النبي العقد، ثم قال له: “قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة”، ثم قال عليه السلام: “يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟” ثم تنحى جانبا وقال له:
“يا أبا العاص إن الله أمرني ï؛ƒن أفرق بين مسلمة وكافر، فهلا رددت إلي ابنتي؟” فقال: نعم. ثم استدار عائدا إلى مكة وهو لا يدري كيف سيتسع قلبه الصغير لأحزان في رحابة الأفق..
خرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة، لم تكن تدرك أن الحب الذى كَتب لزوجها حياة جديدة كان هو نفسه الثمن، “عودي إلى أبيكِ يا زينب”.
خنقته العبرة، فما استطاع أن يتمالك نفسه، ولا أن يُشيّعها إلى أطراف البادية حيث كان في انتظارها خارج مكة زيد بن حارثة ورجل من الأنصار! ومضى يقول لأخيه كنانة بن الربيع: “يا أخي إنك لتعلم موضعها من نفسي، فما أحبّ أن لي امرأه من قريش غيرها، وإنك لتعلم ألا طاقة لي بأن أفارقها، فاصحبها عني إلى طرف البادية حيث ينتظر رسولا محمد، وأرفق بها في السفر، وارعها رعاية الحرمات، ولو نثرت عليها كنانتك (أي لا تدخر جهداً حتى آخر سهم) لا يرنو منها رجل حتى تبلغ” أي حتى تصل المدينة..
*
ظلت زينب ترفض الخطاب لمدة ست سنوات على أمل أن يعود إليها زوجها، حبيبها وأبو ولديها وابن خالتها..
وفي ليلة، طرق بابها قبيل أذان الفجر فسألته حين رأته بلهفة: “أجئت مسلما؟” قال: “بل جئت هاربا”، سألته وبصيص أمل يلوح في الأفق: “فهل لك أن تسلم؟”، فرفض فقالت بصوت متحسر وحزين: “لا تخف مرحبا بابن الخالة. مرحبا بأبي علي وأمامة”.
حكى لها أبو العاص أنه كان يقود قافلة بتجارة قريش إلى الشام، وعند عودته التقته سرية من المسلمين فأصابوا كل ما معهم وهرب هو منهم وتسلل حتى وصل إلى خيمتها. لم يكن يدرك أن روحها ارتدت إليها وهي تراه يدخل عليها.
وبينما سيدنا النبي يؤم المسلمين في صلاة الفجر، وقبل أن ينهى صلاته سمع صوتا يقول: “أيها الناس إني أجرت أبا العاص”. كان يعرف أنه صوت زينب، فقال للمصلين: “أما والذى نفس محمد بيده.. ما علمت بشيء من ذلك حتى سمعت ما سمعتم”، وصمت.
فقالت زينب: “يا رسول الله إنّ أبا العاص إن بعُد فابن الخالة وإنْ قرب فأبو الولد وقد أجرته يا رسول الله”، فقال النبي: “يا أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهرًا. وإنّ هذا الرجل حدثني فصدقني ووعدني فوفّى لي. فإن قبلتم أن تردوا إليه ماله وأن تتركوه يعود إلى بلده، فهذا أحب إلي. وإنُ أبيتم فالأمر إليكم والحق لكم ولا ألومكم عليه”.
فقال الناس: بل نعطه ماله يا رسول الله.
فقال النبي: قد أجرنا من أجرتِ يا زينب.
ثم ذهب إليها عند بيتها، وقال لها: “يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن خالتك وإنّه أبو العيال، ولكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك”.
فقالت: نعم يا رسول الله.
نظرت زينب إلى أبي العاص قائلة: “فيم هذا العذاب؟ يا أبا العاص أهان عليك فراقنا. هل لك إلى أنْ تُسْلم وتبقى معنا”.
فقال: “حتى يقضى الله فينا أمره”، فقالت: “يرحمنا الله”.
*
أمام الكعبة وقف أبو العاص يوزع أموال التجارة الرابحة على أصحابها..
وبعد أن فرغ قال: “يا معشر قريش هل بقي لأحد منكم عندي مال لم يأخذه؟”.
فقالوا: “لا.. جزاك الله خيرا فقد وجدناك وفيا كريما”.
فنظر إليهم ورفع صوته قائلا: إذن فأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.
*
دخل المدينة فجرًا وتوجه إلى النبي، وقال: “يا رسول الله أجرتني بالأمس واليوم جئت أقول أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله”، ثم أضاف برقة: “يا رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟”.
فأخذه النبي وقال: تعال معي.
ووقف على بيت زينب وطرق الباب، وقال: “يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟”.
فأحمرّ وجهها وابتسمت.
*
عاش أبو العاص مع زينب عاما بعد أن زوجه النبي إياها من جديد..
ثم ماتت زينب رضي الله عنها وأرضاها..
فبكاها بكاءً شديدًا حتى رأى الناس رسول الله يمسح عليه ويهون عليه. فيقول له: “والله يا رسول الله ما عدت أطيق الدنيا بغير زينب”.
فمات بعد سنه من موت زينب.









hgsd]i .dkf fkj hgvs,g hghu/l


التعديل الأخير تم بواسطة ابن الصحراء ; 11-26-2021 الساعة 10:55 PM
العراقي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

الساعة الآن 10:24 AM
زوار الموقع

Free Counters from SimpleCount.com

 

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لمنتديات ابن الصحراء محفوظة