https://www.ibn3.net/vb/ThamerT/hd2.gif

                          

 

منصة الأعلانات

منتديات أبن الصحراء ترحب في تبادل البنارات


 

تغريدات يوم الجمعة ..مساحة للجميع [ 2 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 65629 ] [ عدد الردود : 187 ]
مبارك للجميع وصول المنتدى الى 10,000 زائر [ 3 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 22 ] [ عدد الردود : 4 ]
إقتباسات مخملية [ 4 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 92664 ] [ عدد الردود : 421 ]
ابدأ يومك من هنا [ 5 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 21698 ] [ عدد الردود : 96 ]
تحميل القرآن الكريم مكتوب بالرسم العثماني word و pdf [ 6 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 229 ] [ عدد الردود : 1 ]
ليلة القدر [ 7 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 260 ] [ عدد الردود : 2 ]
من أقوال السلف في العشر الأواخر من رمضان [ 8 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 225 ] [ عدد الردود : 2 ]
من أقوال السلف في ليلة القدر [ 9 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 214 ] [ عدد الردود : 2 ]
كل عام وأنتم بخير [ 10 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 175 ] [ عدد الردود : 1 ]


رمضانيات-الحج والعمرة - الافتاء الفتاوي الرمضانية والافتاء العام الاسلامي

المنهاج في يوميات الحاج (1)

للتحميل : | | | المنهـــاج فــي يوميات الحاج جمع وإعداد خالد بن عبدالله بن ناصر مراجعة فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين وفضيلة الشيخ عبدالمحسن

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-2022, 04:14 PM   #5
 
الصورة الرمزية سلوان
 
تاريخ التسجيل: Apr 2021
المشاركات: 2,219

Awards Showcase

معدل تقييم المستوى: 36
سلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond reputeسلوان has a reputation beyond repute
افتراضي

صفة العمرة

الطــــواف:

إذا دخل المعتمر المسجد الحرام يتجه إلى الكعبة مباشرةً قاصداً الابتداء من الحجر الأسود ويسن له في طواف القدوم أمران:
1- أن يضطبع وهو أن يخرج منكبه الأيمن ويغطي الأيسر.
2- يرمل في الأشواط الثلاثة الأولى وهو الإسراع في المشي مع تقارب الخطى.
ويبدأ من الحجر الأسود(51) يستلمه بيمينه ويقبله إن أمكن من غير مزاحمة شديدة، وإن لم يتمكن من استلامه يشير بيده قائلاً في بداية الشوط الأول:
«بسم الله والله أكبر» وباقي الأشواط يقول: في بدايتها «الله أكبر»، ثم يجعل البيت عن يساره، فيطوف حول البيت من وراء الحجر سبعة أشواط، وليس هناك دعاء مخصوص لكل شوط، بل يدعو بما شاء من الأدعية ويسال الله من خيري الدنيا والآخرة.

وكلما مر بالحجر الأسود استلمه وقبله إن استطاع فإن شق عليه ذلك فإنه يستلمه بيده ويقبلها أو يستلمه بعصا ويقبلها وإن شق ذلك كله أشار إليه وكبر، وإذا أشار إليه فإنه لا يقبل يده.

كل هذه الصفات وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم وهي مرتبة حسب ما يتيسر. أما الركن اليماني فإنه يستلمه فقط ولا يقبله عند استلامه فإن لم يتمكن من استلامه لا يشير إليه كما يفعله بعض الناس، وكان صلى الله عليه وسلم لا يستلم إلا الحجر الأسود والركن اليماني، فإذا أكمل سبعة أشواط كاملة تم طوافه وإن شك في عدد الأشواط بنى على الأقل وأكمل النقص.

الأدعية في الطواف

عند محاذاة الحجر الأسود يستقبله ببدنه ويستلمه قائلاً: «بسم الله والله أكبر»(52) لثبوت ذلك عن ابن عمر رضي الله عنهما، فهذه كلمات عظيمة لابد من استشعارها وفي استلام الحجر الأسود فضلٌ كبير لقوله صلى الله عليه وسلم في الحجر: «ليبعثن الله الحجر يوم القيامة، وله عينان يبصر بهما، ولسان ينطق به، ويشهد على من استلمه بحق»(53)،
وقال: «مسح الحجر الأسود والركن اليماني يحطان الخطايا حطا»(54).
ويقبله تعظيماً لله عز وجل واتباعاً لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم .

ولذا قبّل عمر بن الخطاب الحجر الأسود وقال: «إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك»(55).
ثم يقول: «اللهم إيماناً بك، وتصديقاً بكتابك، ووفاء بعهدك، واتباعاً لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ».

كما كان علي رضي الله عنه يقول ذلك في بداية الطواف(56).
ويقول بين الركن اليماني والحجر الأسود: «ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار»(57).
وله أن يذكر الله ويقرأ القرآن ويدعو بما شاء.

قال ابن القيم – رحمه الله تعالى -:
«كان عبدالرحمن بن عوف – أو سعد بن أبي وقاص – يطوف بالبيت وليس له دأب إلا هذه الدعوة: رب قني شح نفسي، رب قني شح نفسي».
فقيل له: أما تدعو بغير هذه الدعوة؟
فقال: إذا وقيت شُحَّ نفسي، فقد أفلحت(58)، وقد قال الله تعالى: {ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [الحشر: 9، والتغابن: 16].
وقد ذكر ابن تيمية أن القائل هو عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه.

وورد في فضل الطواف والركن الأسود واليماني حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن مسحهما كفارة للخطايا، وسمعته يقول: من طاف بهذا البيت أسبوعاً فأحصاه – أي طاف سبعة أشواط-: كان كعتق رقبة، وسمعته يقول: لا يضع قدماً ولا يرفع أخرى إلا حط الله عنه بها خطيئة، وكتب له بها حسنة»(59).

الصلاة خلف مقام إبراهيم
والشرب من ماء زمزم


وإذا انتهى من الشوط السابع غطّى كتفه الأيمن وانطلق إلى مقام إبراهيم وقرأ {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى} [سورة البقرة: 125].
ثم يصلي ركعتين خلف المقام إن تيسر ذلك (وهي سنة) ويجعل المقام بينه وبين البيت ولو صلى بعيدا عن المقام، ولا يسبب المضايقة على الطائفين.
وإن لم يتيسر له ذلك لزحام أو غيره صلاهما في أي موضع من المسجد ويستحب أن يقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة: { قل يا أيها الكافرون} وفي الأخرى بعد الفاتحة: { قل هو الله أحد} ولا يطيل فيهما ويضايق المسلمين.

وبعد ذلك يستحب له أن يذهب إلى زمزم ويشرب منها ويصب على رأسه لفعله صلى الله عليه وسلم ، ولقوله صلى الله عليه وسلم عن ماء زمزم «إنه طعام طُعْم»(60).
ثم يرجع إلى الحجر الأسود فيكبر ويستلمه إن استطاع لفعله صلى الله عليه وسلم ذلك بعد انتهائه من ماء زمزم، فإن لم يتيسر له ذلك ذهب للسعي مباشرة.

السعي بين الصفا والمروة

بعد ذلك يذهب إلى الصفا، فإذا دنا من الصفا قرأ هذه الآية: { إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم} 158 [سورة البقرة].
وفي رواية مسلم إلى قوله: { من شعائر الله} .
ولا يقرأها إلا عند البداية فقط ويقول: «أبدأ بما بدأ الله به»(61).
ثم يبدأ بالصفا فيرتقي عليه حتى يرى الكعبة.
فيستقبل الكعبة، ويرفع يديه كصفة الداعي ويوحِّد الله ويكبره، فيقول: الله أكبر الله أكبر الله أكبر.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيى ويميت، وهو على كل شيء قدير.
لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، هزم الأحزاب وحده، يقول ذلك ثلاث مرات، ويدعو بين ذلك.
وعلى هذا يكون المجموع في بداية كل سعي.
التكبير تسعاٌ والتهليل ستاً والدعاء مرتين .
(ذكر ذلك ابن تيمية في شرحه للعمدة 2/455).
ثم ينزل ليسعى بين الصفا والمروة، لقوله صلى الله عليه وسلم : «اسعوا، فإن الله كتب عليكم السعي»(62).

* ويشتغل أثناء سعيه بالدعاء والتضرع إلى الله سبحانه.
فيمشي إلى العلَم (الأنوار الخضراء) عن اليمين والشمال، وهو المعروف بالميل الأخضر، ثم يسعى منه سعياً شديداً إلى العلم الآخر الذي بعده، والشدة بالجري خاصة بالرجال دون النساء.
ودليل ذلك «فعل النبي صلى الله عليه وسلم ، فإنه كان يسعى حتى تدور به إزاره من شدة السعي»(63).

ثم يمشي حتى يأتي المروة فيرتقي عليها، ويصنع فيها كما صنع على الصفا من استقبال القبلة، والتكبير والتوحيد، والدعاء، ويعتبر هذا شوطاً واحداً.
ثم يعود حتى يصل إلى الصفا، يمشي موضع مشيه، ويسعى موضع سعيه، وهذا شوط ثان(64).

وإن دعا في السعي بقوله: «رب اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم» فلا بأس لثبوته عن ابن عمر وعبدالله بن مسعود رضي الله عنهم.
ثم يعود إلى المروة، وهكذا حتى يتم له سبعة أشواط نهاية آخرها على المروة.
فإذا انتهى من الشوط السابع على المروة قص شعر رأسه إذا كانت عمرته قريبة من الحج ويشترط تعميم الرأس كله والمرأة قدر أنملة.
وبذلك تنتهي العمرة، وحل له ما حرم عليه بالإحرام، ويمكث هكذا حلالاً إلى يوم التروية.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : «اللهم ارحم المحلّقين، قالوا: والمقصرين يا رسول الله؟ قال: اللهم ارحم المحلّقين، قالوا والمقصرين يا رسول الله؟ قال: والمقصرين». رواه البخاري ومسلم.

أركان العمرة:
1- الإحرام.
2- الطواف.
3- السعي.

واجبات العمرة:

1- الإحرام من الحل.
2- الحلق أو التقصير.

أركان الحج

الأول: الإحرام
الثاني: طواف الإفاضة.
الثالث: الوقوف بعرفة. الرابع: السعي بين الصفا والمروة.

واجبات الحج

الأول: الإحرام من الميقات.
الثاني: الوقوف بعرفة إلى الغروب لمن وقف نهاراً.
الثالث: المبيت بمزدلفة إلى الفجر حتى يسفرّ الصبح جداً إلا الضعفاء، والنساء فإلى غيبوبة القمر..
الرابع: المبيت بمنى ليالي أيام التشريق.
الخامس: رمي جمرة العقبة والجمار أيام التشريق.
السادس: الحلق أو التقصير. السابع: طواف الوداع.

تــــابــع .. المنهـــاج فــي يوميات الحاج

------------------------
([1]) رواه مسلم 2/989.
([2]) ما بين الأقواس من كلام المحدّث محمد ناصر الدين الألباني– رحمه الله– في كتابه«حجة النبي صلى الله عليه وسلم »، ص5
([3]) سُئل الشيخ عبد العزيز ابن باز – رحمه الله – ما هي الكتب التي ينصح بها سماحته أن تقرأ في مجال العقيدة؟ فأجاب: «أحسن كتاب وأعظم كتاب وأصدق كتاب يجب أن يقرأ في تعليم العقيدة والأحكام والأخلاق، هو كتاب الله – عز وجل -..». (انظر: كتاب [تحفة الأخوان] السؤال الثامن)
([4]) «الوابل الصيب من الكلم الطيب» لابن القيم رحمه الله، ص17.
([5]) الرفث: يطلق على الجماع، وعلى الفحش من القول والفعل.
([6]) الفسوق: المعاصي بأنواعها مثل أكل الرباء، والغيبة والنميمة وغير ذلك.
([7]) الجدال: المخاصمة والملاحاة حتى تغضب صاحبك.
([8]) أخرجه مسلم (116).
([9]) أخرجه البخاري (595) ومسلم (1080)، ولتتعلّم كيفية الصلاة انظر كتاب الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني [صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ] من التكبير إلى التسليم كأنك تراها، وكتاب [تعظيم قدر الصلاة] للإمام محمد بن نصر المروزي رحمهما الله.
([10]) أخرجه أبو داود (4985) وأحمد (5/364).
([11]) أخرجه النسائي (7/61) وأحمد (3/128) وغيرهما.
([12]) صحيح رواه ابن المبارك في الزهد وأبو داود والنسائي بسند جيد. انظر كتاب (صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم للألباني، ص36).
([13]) سنن الدارمي 1/39-94 باب في الحديث عن الثقات.
([14]) رواه مسلم رقم (1015).
([15]) أخرجه البخاري. (10/378) ومسلم (2321).
([16]) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير وابن عساكر وابن أبي الدنيا، انظر: صحيح الجامع (176)، وسلسلة الأحاديث الصحيحة (906) للألباني.
([17]) جزء من حديث عائشة الذي رواه أحمد (6/165) وهو صحيح.
([18]) أوصيك أخي الحاج أن تحمل معك خريطة لموقع المخيم ورقم الهاتف أو شريطاً يوضع في معصمك تبين فيها المعلومات الواضحة والكاملة عنك.
([19]) ورد في جزء من حديث لأبي هريرة في صحيح مسلم (2664).
([20]) حديث أخرجه أحمد (6/441، 442) وابن أبي عاصم في السُّنَّة (246) وإسناده حسن.
([21]) أخرجه البخاري (13/325-328) ومسلم (2675).
([22]) أخرجه مسلم (2999).
([23]) رواه البخاري جـ1 ص 471، ومسلم جـ8 ص 83 واللفظ له.
([24]) ويغطي كتفيه ولا يكشف منها شيء.
([25]) هل الأفضل التمتع أو الإفراد أو القران؟ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية في منسكه ص22 (فالتحقيق في ذلك: أنه يتنوع باختلاف حال الحاج).
([26]) انظر: محظورات الإحرام، ص 14.
([27]) انظر أعمال اليوم الثامن: ص 25.
([28]) ملاحظة: القارن والمفرد ليس بينهما فرق في الأعمال إلا في وجوب الهدي على القارن وعليهما سعي واحد فقط، فإما أن يقدماه مع طواف القدوم، أو يؤخراه مع طواف الإفاضة، فإذا قدماه فلا يحلقا عند نهاية السعي ويبقيا على إحرامهما حتى رمي جمرة العقبة في اليوم العاشر.
([29]) من كتاب الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله (باختصار وإضافة). وقد ذكر ابن القيم رحمه الله في «حاشية على سنن أبي داود» قواعد عظيمة وفوائد جليلة اشتملت عليها التلبية وصلت إحدى وعشرين فائدة.
([30]) أخرجه ابن ماجه (2/579).
([31]) أخرجه الترمذي (3/189) وابن ماجه (2/975).
([32]) حديث حسن رواه الترمذي وابن ماجه وابن خزيمة.
([33]) الوابل الصيب، ص141.
([34]) أخرجه أبوداود (1888) والترمذي بنحوه (902) وقال: حسن صحيح.
([35]) جامع العلوم والحكم (ص: 225).
([36]) انظر: كتاب الحج د. عبدالله الطيار، ص72.
([37]) الشيخ عبدالعزيز بن باز في كتابه: «التحقيق والإيضاح»، ص32.
([38]) رواه البخاري (1026).
([39]) بالمناسبة هناك قصة حدثت وهي: أن أحد الزملاء سافر ومعه أخته للعمرة وعندما وصلا إلى الميقات حاضت أخته. وجهلاً منه استأجر سكناً حول الميقات ينتظر حتى تطهر أخته ظناً منه أنه لا يجوز لها الإحرام من الميقات إلا وهي طاهرة وهذا خطأ؛ والصحيح أنها تحرم وتواصل طريقها إلى مكة.
([40]) انظر: محظورات الإحرام، ص14.
([41]) انظر ص: 26 «مخالفات».
([42]) أخرجه البخاري (3/504) ومسلم (2/888).
([43]) رواه مسلم (2378)
([44]) رواه البخاري (1725).
([45]) ويقصد بالحرم هنا ما يقابل الحل.
([46]) من كتاب نيل المآرب في تهذيب شرح عمدة الطالب للشيخ عبدالله آل بسام (بتصرف).
([47]) رواه مسلم، وفي البخاري «المعرف» بدلاً من «لمنشد».
([48]) رواه البخاري (1641) ومسلم (1235).
([49]) متفق عليه.
([50]) أخرجه البيهقي (5/73).
([51]) وقد وضعت له علامة في الأرض على شكل خط بني اللون (ولا يشترط الوقوف عليه عند البداية أو كلما حاذاه وهو علامة يجوز أن يبتدئ قبلها أو بعدها فالمهم هو محاذاة الحجر الأسود بكل بدنه).
([52]) رواه البيهقي (5/79) وقوله: «الله أكبر» وردت في البخاري (3/475).
([53]) أخرجه الإمام أحمد وحسنه الترمذي.
([54]) حسنه الترمذي وصححه ابن حبان.
([55]) أخرجه البخاري ومسلم.
([56]) أخرجه البيهقي، وورد عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أيضاً.
([57]) أخرجه أحمد وابن خزيمة.
([58]) الوابل الصيب ص86.
([59]) رواه الترمذي وقال حديث حسن.
([60]) رواه مسلم، وزاد أبو داود «وشفاء سقم».
([61]) أخرجه مسلم في كتاب الحج – صفة حج النبي صلى الله عليه وسلم (8/170).
([62]) أخرجه أحمد (6/421)، والدار قطني في كتاب الحج.
([63]) مسند الإمام أحمد (26101). وذكر بعض العلماء أنه في طواف الإفاضة يسعى بشدة ويركض بين العلمين بقاء على الأصل.
([64]) كثير ما يخطي الناس في السعي حيث يسعى من ليس لديه علم أربعة عشر شوط؛ والواجب عليه سبعة أشواط يحسب بالذهاب شوطاً واحداً وبالرجوع شوطاً ثانياً، يفتتح بالصفاء ويختتم بالمروة.




تابع
سلوان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

الساعة الآن 12:34 AM
زوار الموقع

Free Counters from SimpleCount.com

 

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لمنتديات ابن الصحراء محفوظة