https://www.ibn3.net/vb/ThamerT/hd2.gif

                          

 

منصة الأعلانات

منتديات أبن الصحراء ترحب في تبادل البنارات


 

دفء الصباح واشراقة شمسك [ 1 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 228334 ] [ عدد الردود : 727 ]
تغريدات يوم الجمعة ..مساحة للجميع [ 3 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 65677 ] [ عدد الردود : 187 ]
مبارك للجميع وصول المنتدى الى 10,000 زائر [ 4 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 22 ] [ عدد الردود : 4 ]
إقتباسات مخملية [ 5 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 92845 ] [ عدد الردود : 421 ]
ابدأ يومك من هنا [ 6 من 10 ]

[ الكاتب : ام هتان ] [ آخر مشاركة : ام هتان ] [ عدد الزوار : 21801 ] [ عدد الردود : 96 ]
تحميل القرآن الكريم مكتوب بالرسم العثماني word و pdf [ 7 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 245 ] [ عدد الردود : 1 ]
ليلة القدر [ 8 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 269 ] [ عدد الردود : 2 ]
من أقوال السلف في العشر الأواخر من رمضان [ 9 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 232 ] [ عدد الردود : 2 ]
من أقوال السلف في ليلة القدر [ 10 من 10 ]

[ الكاتب : سوار ديزاين ] [ آخر مشاركة : سوار ديزاين ] [ عدد الزوار : 221 ] [ عدد الردود : 2 ]


ابن الصحراء الاسلامية كل مايتعلق بديننا الاسلامي الحنيف على نهج اهل السنة والجماعة

زيد الخير رضي الله عنه

بسم الله الرحمن الرحيم زيد الخير ويُعرف باسم زيد الخيل هو زيد بن مهلهل أبو مكنف الطائي النبهاني المعروف بزيد الخيل في الجاهلية،

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-26-2023, 04:36 AM   #1
 
الصورة الرمزية ورقان
 
تاريخ التسجيل: Jan 2023
المشاركات: 1,030

Awards Showcase

معدل تقييم المستوى: 43
ورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond reputeورقان has a reputation beyond repute
افتراضي زيد الخير رضي الله عنه





بسم الله الرحمن الرحيم






زيد الخير ويُعرف باسم زيد الخيل هو زيد بن مهلهل أبو مكنف الطائي النبهاني المعروف بزيد الخيل في الجاهلية، ثم سماه النبي محمد صلى الله عليه وسلم بزيد الخير. كان هذا الصحابي الجليل علماً من أعلام الجاهلية، وكان من أجمل الرجال، وأتمهم خِلقة، وأطولهم قامة، حتى إنه كان يركب الفرس فتمس رِجلاه الأرض، وكان فارساً عظيماً ورامٍ من الطراز الأول.


أبناؤه

وله ابنان: مكنف وحريث، أسلما وصحبا النبي صلى الله عليه وسلم، كما أن له ابناً اسمه عروة.


قصة إسلامه

لما بلغت أخبار النبي محمد صلى الله عليه وسلم سَمعَ زيد الخيل ووقف على شيء مما يدعو إليه، أعد راحلته وجمع السادة الكبراء من قومه وفيهم زر بن سدوس، ومالك بن جبير، وعامر بن جوين، وغيرهم ودعاهم إلى زيارة يثرب (المدينة المنورة) ولقاء النبي صلى الله عليه وسلم، وكان سيد قومه وفارسا عظيما، إذا أسلم أسلم معه كبار القوم وعليتهم. وركب زيد الخيل، ومعه وفد كبير من طيئ، فلما بلغوا المدينة، توجهوا إلى المسجد النبوي الشريف، وأناخوا ركائبهم ببابه، وصادف عند دخولهم أن كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب المسلمين على المنبر وقت خطبة الجمعة، فراعهم كلامه، وأدهشهم تعلق المسلمين به.

ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم فطناً فلما أبصرهم، ورأى وفدا يدخل المسجد أول مرة، حتى أدار بعض الكلام وخاطبهم به، فقال:

«إني خير لكم من العزى، ومن كل ما تعبدون، إني خير لكم من الجمل الأسود، الذي تعبدونه من دون الله». (كل عصر فيه شيء ثمين، ويبدو أن الجمل الأسود، كان أغلى أنواع الجمال).

فوقع كلام الرسول صلى الله عليه وسلم في نفس زيد الخيل ومن معه موقعين مختلفين، بعضهم استجاب للحق، وأقبل عليه، وبعضهم تولى عنه، واستكبر عليه مثل زر بن سدوس الذي دب الحسد في قلبه، وملأ الخوف فؤاده عندما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في موقفه الرائع، تحفّه القلوب، وتحوطه العيون، ثم قال لمن معه: «إني لأرى رجلاً ليملكنَّ رِقاب العرب، والله لا أجعله يملك رقبتي أبداً»، ثم توجه إلى بلاد الشام، وحلق رأسه وتنصر.

وأما زيد والآخرون، فقد كان لهم شأن آخر، فما إن انتهى النبي صلى الله عليه وسلم من خطبته، حتى وقف زيد الخيل، بين جموع المسلمين، وقف بقامته الممشوقة، وأطلق صوته الجهير وقال: (يا محمد، أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله).

أقبل النبي صلى الله عليه وسلم على زيد الخيل ثم قال: «من أنت؟»

قال: (أنا زيد الخيل بن مهلهل)

فقال صلى الله عليه وسلم: «بل أنت زيد الخير، لا زيد الخيل، الحمد لله الذي جاء بك من سهلك وجبلك، ورقق قلبك للإسلام». فعُرف بعد ذلك بزيد الخير.

ثم أسلم مع زيد جميع من صحبه مِن قومه ثم مضى به النبي ،صلى الله عليه وسلم إلى منزله، ومعه عمر بن الخطاب، ولفيف من الصحابة، فلما بلغوا البيت طرح النبي صلى الله عليه وسلم لزيد متكأً، فعظُم عليه أن يتكئ في حضرة النبي صلى الله عليه وسلم، رغم أنه لم يمض على إسلامه سوى نصف ساعة، أو ربع ساعة، وقال: (والله يا رسول الله، ما كنت لأتكئ في حضرتك)، وردّ المتكأ وما زال يعيده إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يردّه، ولما استقر بهم المجلس، قال لزيد الخير: «يا زيد ما وُصف لي رجل قط، ثم رأيته، إلا كان دون ما وُصف، إلاَّ أنت».

ثم قال صلى الله عليه وسلم: «يا زيد، إن فيك خصلتين، يحبهما الله ورسوله»

قال: (وما هما يا رسول الله؟)

قال صلى الله عليه وسلم: «الأناة والحلم»

فقال زيد الخير وكله أدب: (الحمد لله الذي جعلني على ما يُحب الله ورسوله)

ثم التفت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: (يا رسول الله، أعطني ثلاثمائة فارس، وأنا كفيل لك، بأن أغير بهم على بلاد الروم، وأنال منهم)

فأكبر النبي صلى الله عليه وسلم، همته هذه، وقال له: «لله درك يا زيد، أي رجلٍ أنت؟»


وباء المدينة

لما همّ زيد بالرجوع إلى بلاده في نجد ودّعه النبي صلى الله عليه وسلم ، وقطع له فيد وأرضين معه وكتب له بذلك وقال بعد أن ودعه: «أي رجل هذا؟ كم سيكون له من الشأن، لو سلم من وباء المدينة»

وكانت المدينة آنئذ موبوءة بالحمى، فما إن برحها زيد الخير حتى أصابته، فقال لمن معه: (جنبوني بلاد قيس، فقد كانت بيننا وبينهم حماسات من حماقات الجاهلية، ولا والله لا أقاتل مسلما حتى ألقى الله عز وجل). وتابع زيد الخير سيره نحو ديار أهله في نجد على الرغم من أن وطأة الحمى كانت تشتد عليه ساعة بعد أخرى.


وفاته

كان زيد الخير يتمنى أن يلقى قومه، وأن يكتب الله لهم الإسلام على يديه، وطفق يسابق المنية، والمنية تسابقه، لكنها ما لبِثت أن سبقته، فلفظ أنفاسه الأخيرة في بعض الطريق، ولم يكن بين إسلامه وموته متسع لأن يقع في ذنب.

لما انتهى زيد الخير من بلد نجد إلى ماء من مياهه يقال له: «فردة»، أصابته الحمى، فمات بها، ولما أحس بالموت قال:

أمر تحل قومي المشارق غدوة
وأترك في بيت بفردة منجد

ألا رب يوم لو مرضت لعادني
عوائد من لم يبر منهن يجهد

.وحين مكوث زيد الخيل في فردة وهو مريض بالحمى لمدة ثلاث ليال، قال:

أمطَّلع صحبي المشارق غُدوَةً
وأُترَكُ في بيتٍ بِفَرْدَةَ مُنْجِدِ

سقى اللهُ ما بين القُفيلِ فطاَبَةٍ
فما دون إرمام فما فوق مُنْشِدِ

هُنالك إني لو مَرِضْتُ لعادني
عوائدُ من لم يُشفَ مِنْهُنَّ يُجْهَدِ

فَلَيْتَ اللَّواتي عُدْنَنِي لم يَعُدنَنِي
وليتَ اللَّواتي غِبْنَ عَنّي عُوَّدِي


من أقواله

أقاتل حتى لا أرى مقـاتـلا
وأنجو إذا لم ينج إلا المكيس








منقول



الموضوع الأصلي: زيد الخير رضي الله عنه || الكاتب: ورقان || المصدر: منتديات ابن الصجراء





.d] hgodv vqd hggi uki

ورقان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

الساعة الآن 05:33 PM
زوار الموقع

Free Counters from SimpleCount.com

 

 

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لمنتديات ابن الصحراء محفوظة