شيلة مرثية ابن لوالده – فلاح المسردي
ردني طاري الاشواق لاطيب سنيني
يا مقادير عن ما يرهق البال كُفي
دوري واحدٍ يقدر لها واتركيني
كان جابتك صوبي قدريني ولفي
يكفي اني من الايام فاقد يميني
بعد ما طاح جدر احلامي وهد صفي
يوم الاثنين من شهر 4 تكتسيني
ضيقتن ماهي بضيقة حبيبٍ مقفي
لا طرا طاري الذكرى وبيح كنيني
راح ليلي وانا ما غير اشغل واطفي
يا معاتبني الدنيا ماهي في يديني
لاجل اعيش الفرح دايم
دايم بكيفي وشفي
وانت لو جاك مني ربع ما صار فيني
اعتزلت الظهور اللي وطاه التخفي
فاقد ابوي شيخ الطيب والطيبيني
لا تعزويت فيه اطى المصايب بخفي
فاقد اللي على علم السعد يحتريني
واشهد ان الوصاه اللي عطاني تكفي
من فقدته تقول اني فقدت اوكسجيني
كل حزنٍ مقيله في ظلالي وضفي
من عرف فعل ابن صبحان عاف الدويني
وقام في مجمل أصحاب المهونه يصفي
اشكر الله على الاقدار مهمَا يجيني
السخط والجزع للفايته والتشفي
جعلها ما تباريني ولا تهتويني
كثر ما اجاذب الونات واصفق بكفي
واطلب الله نهار وليل ما يبتليني
والله اني على قيد الحيَاه امتوفي
انت مستقصد من البارحه دمع عيني
ودك اكمل الموضوع ولاّ يكفي
adgm lvedm hfk g,hg]i – tghp hglsv]d