ابن الصحراء
02-22-2022, 10:37 AM
تاريخٌ تليد وحاضرٌ مجيد
فوق هام السحب –
فوق هام السحب و ان كنتي ثرى
فوق عالي الشهب يا اغلى ثرى
مجدك لقدام و امجادك ورى
وان حكى فيك حسادك ترى
ما درينا بهرج حسادك ابد
انت ما مثلك بهالدنيا بلد
من على الرمضاء مشى حافي القدم يستاهلك
ومن سقى غرسك عرق دمع و دم يستاهلك
ومن رعى صحرا الضما ابل و غنم يستاهلك
حنا هلك يا دارنا برد و هجير
حنا هلك يا دارنا و خيرك كثير
من دعى لله وبشرعه حكم يستاهلك
ومن رفع راسك على كل الأمم يستاهلك
ومن ثنى بالسيف دونك و القلم يستاهلك
نستاهلك يا دارنا حنا هلك
انتي سواد عيوننا شعب وملك
يوافق اليوم ذكرى تأسيس بلادنا الغالية قبل نحو 3 قرون،
مع تولي الإمام محمد بن سعود حكم الدرعية يوم 22 فبراير من عام 1727م، والتي مرّت بعد ذلك
بالعديد من المراحل حتى أصبحت من أهم الدول المتقدمة والمتطورة في العالم.
وأطلق على هذا اليوم لقب (يوم العهد)،
فقد تعهد الإمام محمد بن سعود في هذا اليوم بتطور البلاد لتصبح بعد ذلك من أفضل دول العالم وهذا ما تم تحقيقه،
وقد جعل الدرعية عاصمة للدولة السعودية، وكانت هي مركز التطور والعلوم والمعالم الأثرية والحضارة التي يأتي إليها الزوار من جميع الأنحاء من أجل تلقي العلم ودراسة بعض العلوم.
واكتملت بالدولة السعودية الثانية ثم الدولة السعودية الثالثة التي أرسى قواعدها الملك عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله -،
ووحّد المملكة العربية السعودية بالكامل
في 23 سبتمبر من عام 1932م،
http://a5.alriyadh.com/media/pdf/19601/files/assets/flash/pages/page0001.jpg
ويوجد بين يوم التأسيس وحاضرنا الزاهر العديد من مراحل الحكم التي مرّت بها المملكة، والتي يجب أن يعرفها جميع المواطنين،
للتعرّف على تاريخ بلدهم العريق، ولا بدّ أن يفتخروا به وبالأسرة المالكة على المجهود
الكبير الذي حققوه منذ حكم الإمام محمد بن سعود
حتى حكم الملك سلمان بن عبدالعزيز والإنجازات الكبيرة التي تحققت في المجالات كافة.
فهذه المسيرة التي تجاوزت الثلاثة قرون تؤرخ لأيام تاريخية ومحطات مفصلية في تاريخ المملكة، قادت للحاضر المزدهر التي تشهده المملكة راهناً،
والمستقبل الزاهر الذي ينتظرها، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله -،
حيث أصبحت المملكة في عهدهما من أفضل الدول المتقدمة؛ حققت الكثير من التطورات في جميع المجالات، السياسية والاقتصادية والتعليمية والترفيهية،
وأضحت قادرة على مواكبة تكنولوجيا العصر الراهن.
لذلك يعدّ تاريخ المملكة العربية السعودية مشرفاً لجميع المواطنين السعوديين،
ويمكنهم التفاخر به بين جميع دول العالم
فوق هام السحب –
فوق هام السحب و ان كنتي ثرى
فوق عالي الشهب يا اغلى ثرى
مجدك لقدام و امجادك ورى
وان حكى فيك حسادك ترى
ما درينا بهرج حسادك ابد
انت ما مثلك بهالدنيا بلد
من على الرمضاء مشى حافي القدم يستاهلك
ومن سقى غرسك عرق دمع و دم يستاهلك
ومن رعى صحرا الضما ابل و غنم يستاهلك
حنا هلك يا دارنا برد و هجير
حنا هلك يا دارنا و خيرك كثير
من دعى لله وبشرعه حكم يستاهلك
ومن رفع راسك على كل الأمم يستاهلك
ومن ثنى بالسيف دونك و القلم يستاهلك
نستاهلك يا دارنا حنا هلك
انتي سواد عيوننا شعب وملك
يوافق اليوم ذكرى تأسيس بلادنا الغالية قبل نحو 3 قرون،
مع تولي الإمام محمد بن سعود حكم الدرعية يوم 22 فبراير من عام 1727م، والتي مرّت بعد ذلك
بالعديد من المراحل حتى أصبحت من أهم الدول المتقدمة والمتطورة في العالم.
وأطلق على هذا اليوم لقب (يوم العهد)،
فقد تعهد الإمام محمد بن سعود في هذا اليوم بتطور البلاد لتصبح بعد ذلك من أفضل دول العالم وهذا ما تم تحقيقه،
وقد جعل الدرعية عاصمة للدولة السعودية، وكانت هي مركز التطور والعلوم والمعالم الأثرية والحضارة التي يأتي إليها الزوار من جميع الأنحاء من أجل تلقي العلم ودراسة بعض العلوم.
واكتملت بالدولة السعودية الثانية ثم الدولة السعودية الثالثة التي أرسى قواعدها الملك عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله -،
ووحّد المملكة العربية السعودية بالكامل
في 23 سبتمبر من عام 1932م،
http://a5.alriyadh.com/media/pdf/19601/files/assets/flash/pages/page0001.jpg
ويوجد بين يوم التأسيس وحاضرنا الزاهر العديد من مراحل الحكم التي مرّت بها المملكة، والتي يجب أن يعرفها جميع المواطنين،
للتعرّف على تاريخ بلدهم العريق، ولا بدّ أن يفتخروا به وبالأسرة المالكة على المجهود
الكبير الذي حققوه منذ حكم الإمام محمد بن سعود
حتى حكم الملك سلمان بن عبدالعزيز والإنجازات الكبيرة التي تحققت في المجالات كافة.
فهذه المسيرة التي تجاوزت الثلاثة قرون تؤرخ لأيام تاريخية ومحطات مفصلية في تاريخ المملكة، قادت للحاضر المزدهر التي تشهده المملكة راهناً،
والمستقبل الزاهر الذي ينتظرها، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله -،
حيث أصبحت المملكة في عهدهما من أفضل الدول المتقدمة؛ حققت الكثير من التطورات في جميع المجالات، السياسية والاقتصادية والتعليمية والترفيهية،
وأضحت قادرة على مواكبة تكنولوجيا العصر الراهن.
لذلك يعدّ تاريخ المملكة العربية السعودية مشرفاً لجميع المواطنين السعوديين،
ويمكنهم التفاخر به بين جميع دول العالم