سوار ديزاين
12-02-2021, 10:25 AM
دور الدين في التعليم في المملكة العربية السعودية
يحصل الأولاد على تعليم إضافي في التعاليم والقيم الإسلامية. كجزء من هذا المنهج المتخصص للبنين ، يتم تدريبهم ليصبحوا أعضاء في رجال الدين ، المعروفين أيضًا باسم العلماء. يبدأ تدريب العلماء في المرحلة الثانوية ويتضمن دروسًا في الدراسات الإسلامية والعربية. يتم تشجيع الطلاب على دمج القيم الإسلامية التقليدية في حياتهم الشخصية. بالإضافة إلى ذلك ، كجزء من هذه الدراسات ، يجب أن يتعلم الأولاد حفظ وتفسير القرآن. الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية مسؤولة عن تنسيق هذا الجزء من التعليم للبنين.
التعليم للبنات
سبق أن أشرفت الرئاسة العامة لتعليم الفتيات على التعليم المقدم للفتيات في المملكة العربية السعودية ، والذي كان جزءًا من وزارة التعليم. تأسست هذه الدائرة في عام 1960 ، وهي مستقلة عن وزارة التعليم ، واستجابة للاحتجاجات العامة على المدارس الخاصة للبنات التي بدأت افتتاحها في عام 1957. وقد تم توجيهها من قبل شخصيات دينية في محاولة لضمان إدراج القيم المحافظة والتعاليم الإسلامية في الفتيات ' التعليم. غالبًا ما يُشار إلى إنشاء هذه المؤسسة العامة على أنها بداية لتحسين نوعية تعليم الفتيات ونقطة انطلاق تطوير التعليم لكلا الجنسين. يدير هذا القسم كل مستوى من مستويات التعليم والتدريب المهني للنساء والفتيات (باستثناء الجامعات) ، بما في ذلك فصول محو الأمية وكليات المعلمين. في عام 2003 ، ألغت الحكومة الرئاسة العامة لتعليم الفتيات ، تاركة وزارة التعليم مسؤولة عن التعليم للبنين والبنات
يحصل الأولاد على تعليم إضافي في التعاليم والقيم الإسلامية. كجزء من هذا المنهج المتخصص للبنين ، يتم تدريبهم ليصبحوا أعضاء في رجال الدين ، المعروفين أيضًا باسم العلماء. يبدأ تدريب العلماء في المرحلة الثانوية ويتضمن دروسًا في الدراسات الإسلامية والعربية. يتم تشجيع الطلاب على دمج القيم الإسلامية التقليدية في حياتهم الشخصية. بالإضافة إلى ذلك ، كجزء من هذه الدراسات ، يجب أن يتعلم الأولاد حفظ وتفسير القرآن. الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية مسؤولة عن تنسيق هذا الجزء من التعليم للبنين.
التعليم للبنات
سبق أن أشرفت الرئاسة العامة لتعليم الفتيات على التعليم المقدم للفتيات في المملكة العربية السعودية ، والذي كان جزءًا من وزارة التعليم. تأسست هذه الدائرة في عام 1960 ، وهي مستقلة عن وزارة التعليم ، واستجابة للاحتجاجات العامة على المدارس الخاصة للبنات التي بدأت افتتاحها في عام 1957. وقد تم توجيهها من قبل شخصيات دينية في محاولة لضمان إدراج القيم المحافظة والتعاليم الإسلامية في الفتيات ' التعليم. غالبًا ما يُشار إلى إنشاء هذه المؤسسة العامة على أنها بداية لتحسين نوعية تعليم الفتيات ونقطة انطلاق تطوير التعليم لكلا الجنسين. يدير هذا القسم كل مستوى من مستويات التعليم والتدريب المهني للنساء والفتيات (باستثناء الجامعات) ، بما في ذلك فصول محو الأمية وكليات المعلمين. في عام 2003 ، ألغت الحكومة الرئاسة العامة لتعليم الفتيات ، تاركة وزارة التعليم مسؤولة عن التعليم للبنين والبنات